في سعيها لتحقيق أقصى درجات المرونة في النشر من حيث الأمن والرصد، تُعد كاميرا الطاقة الشمسية ذات الاتصال بشبكة الجيل الرابع (4G) حلاً رائداً. فهي تنفصل بفعالية عن البنية التحتية الثابتة من خلال استخدام الطاقة الشمسية لتوفير الكهرباء والاعتماد على شبكات الجيل الرابع للاتصال. ويجعلها ذلك مناسبة بشكل استثنائي لمجموعة واسعة من السيناريوهات: مثل مراقبة الظروف البيئية في الحدائق الوطنية، وتوفير الأمن لمواقع المهرجانات المؤقتة، والإشراف على المعدات في عمليات التعدين النائية، أو ببساطة مراقبة مخزن الحديقة في الأحياء السكنية دون الحاجة لتمديد الكابلات. وعادةً ما يتكون التكوين التقني من مستشعر CMOS منخفض الاستهلاك للطاقة، ومعالج صور فعّال، ومستشعر حركة بالأشعة تحت الحمراء (PIR) لتقليل الإنذارات الكاذبة، إضافة إلى فتحة لبطاقة SIM. ويتمحور تجربة المستخدم حول تطبيق جوال يتيح العرض الفوري، والبحث في مقاطع الفيديو السابقة، وإعدادات النظام. وتشمل العوامل الأساسية لأداء مثالي وضع اللوحة الشمسية في مكان يتلقى ضوء الشمس المباشر معظم ساعات اليوم، والتحقق من قوة إشارة شبكة الجيل الرابع في موقع التركيب، واختيار خطة بيانات تتناسب مع الاستخدام المتوقع (تسجيل متواصل مقابل تسجيل عند حدوث أحداث فقط). ندعوكم للتواصل معنا للحصول على عرض شامل للمنتج. يمكن لأخصائيينا أن يشرحوا لكم الموديلات المختلفة المتاحة، وأنماط إدارة الطاقة الخاصة بكل منها، ومدى الرؤية الليلية، ومساعدتكم على فهم التكلفة الإجمالية للملكية، بما في ذلك أي اشتراكات محتملة لبيانات الهاتف الخلوي. وبمساعدتنا، يمكنكم تركيب كاميرا مراقبة قوية وتعمل ذاتيًا تمامًا وتلبي احتياجاتكم بدقة.